المدرسة
تُعدُ المدرسةُ إحدى الهيئات الرسمية في المجتمع، والتي تتولى وظيفة تنشئة الأبناء، والعمل على رفع قُدراتهم ومهاراتهم في شتى المجالات، فهي تعمل إلى جانب الأسرة في التنشئة الاجتماعية للفرد وزرع القيم الإنسانية لديه. تعريف المدرسة:
هناك العديد من التعاريف التي بيّنت ماهية المدرسة وأهم وظائفها، ومن هذه التعاريف ما يلي:[١] مؤسسة أوجدها المجتمع من أجل إعداد أفراد الجيل الجديد، وتعليمهم المشاركة في النشاطات الإنسانية التي تكثر في حياة الجماعة، ودمج هذا الجيل في المجتمع والعمل على تكييفه معه من حيث الأفكار والفلسفة والأهداف. مؤسسة نظامية اجتماعية تربوية أنشأتها الحكومة أو المجتمع، للعمل على تربية الأفراد وإعدادهم في إطارٍ معيّنٍ من البرامج والمناهج المحددة. مؤسسة أو تنظيم، يعمل على توجيه العملية التعليمية التوجيه الصحيح وهذا أساس قوتها، فهي لم تعد كما كان معروفاً سابقاً أنّ دورها الأساسي في المحافظة على تراث المجتمع الثقافي وقيمه، ونقله من جيلٍ إلى آخر، وتعليم الطلاب القراءة والكتابة بالطرق القديمة كالتلقين، بل تطورت وأصبحت المدرسة هي المكان التربوي الذي يهتم بتربية الطفل تربيةً سليمةً من الناحية الجسمية والعقلية، والعاطفية، بهدف تكوين الشخصية المتزنة والمتوازنة. مؤسسة رسمية، تم إنشاؤها لحاجة المجتمع لها، وذلك بتكوين العلاقات الاجتماعية داخلها، للقيام بالوظائف التربوية المحددة لها، والتي تهدف إلى تنشئة الطالب من جميع الجوانب الضرورية، وذلك من أجل المحافظة على المجتمع وبقائه. أما علماء التربية الأجانب فقد عرّفوا المدرسة بأنّها:[٢] تعريف فرديناند بويسون: مؤسسة اجتماعية ضرورية، تكمن أهميتها في إبقاء عملية التواصل بين الأسرة والدولة، بهدف إعداد جيلٍ جديد يندمج في الحياة الاجتماعية. تعريف فريدريك هاستن: نظام معقد يعتمد على السلوك المنظم الذي يحقق مجموعة من الوظائف والمهام في إطارٍ معين من النظام الاجتماعي. تعريف ريموند بدون: نظام اجتماعي يقوم بمجموعة من الوظائف مثل وظيفة الإدماج ووظيفة الحراك الاجتماعي، وهذا النظام التعليمي يضم مجموعة من الأشخاص يتميزون بالمعرفة، وهدفهم إخراج جيل جديد على كفاءة عالية، والعمل على استمرارية هذا النظام.
خصائص المدرسة
للمدرسةخصائص معينة باعتبار أنها مؤسسة اجتماعية ومن هذه الخصائص ما يلي:[٣] تعتبر المدرسة المؤسسة الاجتماعية والتربوية التي تعمل على إعداد المتعلم ليكون شخصاً إيجابياً في المجتمع. تتكون المدرسة من مجموعة أفراد ضمن فئتين؛ المدرسون والتلاميذ حيث يتميز المدرسون بقدرٍ من الثقافة والعلم والمقومات الأكاديمية، وهم الذين يقومون بعملية التعليم، أما الفئة الثانية وهم التلاميذ الذين يتلقّون التعليم، وهذه الفئة تخضع للعديد من الاختبارات، أما ما تبقى من أفراد في هذه المؤسسة كالإداريين وغيرهم، فهم في مقام الوسائل المساعدة على عملية التنظيم، وتسهيل العملية التعليمية. يقوم عمل المدرسة عن طريق التفاعل الاجتماعي، وذلك بالتمركز حول العملية التعليمية، وضرورة إلزام الطالب بالتقيد بما جاءت به المناهج الدراسية من تطبيق مجموعة من الحقائق والمهارات والقيم الأخلاقية. تعتبر المدرسة النقطة المركزية للعلاقات الاجتماعية العديدة المتفاعلة بعضها مع بعض كالتلاميذ والمدرسين والمجتمع الذي يعيشون فيه. يسود في المدرسة شعور بالفخر والانتماء تجاه هذه المؤسسة التعليمية، وأن الفترة التي يقضونها في المدرسة هي أهم فترات حياتهم، ويظهر هذا الشعور بشكلٍ واضح في المباريات التنافسية. تنتشر في المدرسة ثقافةٌ معينة تمثل جانباً أساسياً من أخلاق الطلبة والمدرسين وسلوكهم، ويكون لها دورٌ بارزٌ في تقوية العلاقات والروابط فيما بينهم.
وظائف المدرسة :إنّ وظيفة المدرسة لا تقتصر على تعليم الطلبة بعضاً من العلوم والمعارف العلمية، بل تتعدى وظيفتها إلى أكثر من ذلك مثل:[٤] النقل الثقافي، حيث تعمل المدرسة على نقل التراث الثقافي الموروث إلى الجيل الجديد بأسلوبٍ سهلٍ وميسّر بعد تنقيحهِ وتطهيرهِ من الخرافات التي كانت عالقةً به. التكامل الاجتماعي، ذلك أنّ المجتمع يحتوي على العديد من الجماعات المختلفة، فيأتي دور المدرسة، لإزالة التناقضات التي قد توجد بين هذه الجماعات، وتحقق التكامل فيما بينها. النمو الشخصي لطالب المدرسة فهي تعمل على رعايته داخل حدودها وخارجها، وذلك بتكوين شخصيته القوية المتماسكة. تنمية أنماط سلوكية واجتماعية جديدة لدى الفرد، والعمل على تنميتها على أسسٍ علمية ومعرفية، ليستطيع الطالب أن يتكيف مع المجتمع الذي يعيش فيه. تنمية القدرات الإبداعية، فالمدرسة تعمل على تنمية القدرات العلمية، وترعى الأفكار الإبداعية، وتنمي لدى الطالب الفضول المعرفي الذي يدفعه للنجاح. توفير المناخ المناسب الذي يشجع الطالب على ممارسة حقه الديمقراطي، وعلاقتهِ الإنسانية في المدرسةِ وخارجها. دور المدرسة في الصحة النفسية للطلبة تُعد المدرسة البناء التربوي والاجتماعي السليم للأبناء، والذي يحتل المرتبة الثانية بعد الأسرة، لما تُقدّمه من بيئة تساهم في دعم الصحة النفسية والاجتماعية للطلاب، فهي لها أهميةٌ كبيرةٌ في توفير الرعايةِ لهم، خاصةً أنّ دور الأسرة هذه الأيام لم يعد كما كان سابقاً، نظراً لكثرة الانشغالِ بالأعمال، وضيق الوقتِ، وعِظم المسؤوليات التي يتولاها المربون، أما سابقاً فقد كانت الحياة تتميز بالسهولةِ واليسر، وفيها شيءٌ من البساطةِ، ومتطلبات الحياة محدودة، من هنا جاءت أهمية المدرسة، والدور الذي تؤديه في رعاية الأبناء وتنشئتهم، فهم يمضون فيها أغلب يومهم، وبذلك فإنّ دور المدرسةِ لم يعد مقتصراً على التعليم الأكاديمي، ووسطاً لتلقي المعلومات العلمية، والمهارات المختلفة، بل أصبح المجتمع الصغير الآمن الذي يتفاعل فيه الأعضاء مع بعضهم، وتتكون فيه شخصية الطالب نتيجة تأثره بالآخرين من حوله، فهو يجد الرعاية والعناية البدنية، والعقلية، والنفسية، والاجتماعية، في وقتٍ واحد.[٥] ففي المدرسة يكتسب الطالب المهارات العديدة، كمهارة التفكير التي تتولد نتيجة العمل الجماعي بين التلاميذ، وتكوين الصداقات، والقيام بالعديد من الأنشطة المختلفة داخل المدرسة، كل ذلك يعمل على صقل شخصية الطالب، ويُنمي من قدرته على حل المشكلات التي تواجهه، وتحمل المسؤولية التي تقع على عاتقه، فالمدرسة يأتي دورها مُكملاً لدور البيئة الأولى للطالب وهي الأسرة، فهي تهدف لتربية جيلٍ قويٍ سليمٍ، تعلم كيف يسعى للنجاح، وكيف يقابل الفشل الذي يعترض طريقه، وكيفية التوافق النفسي مع الظروف، فيُقبل على الحياة بكل أملٍ وتفاؤلٍ وحماس.[٥] فيديو عن المدرسة وفضلها للتعرف على المزيد شاهد الفيديو التالي المراجع ↑ زهرة عثمان وعبيدة صبطي (2012م - 2013م)، أساليب التربية الاجتماعية بين الأسرة والمدرسة وكفاءة المتعلم الابتدائي (الطبعة الأولى)، بسكرة - الجزائر: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، صفحة 56 - 57، جزء 1. بتصرّف. ↑ حنان مالكي، المدرسة والحراك الاجتماعي (الطبعة الأولى)، بسكرة: جامعة محمد خيضر، صفحة 348، جزء 1. بتصرّف. ↑ زهرة عثمان وعبيدة صبطي (2012م - 2013م)، أساليب التربية الاجتماعية بين الأسرة والمدرسة وكفاءة المتعلم الابتدائي (الطبعة الأولى)، بسكرة - الجزائر: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، صفحة 57 - 59، جزء 1. بتصرّف. ↑ فايز بن عبد العزيز الفايز، المدرسة والتنشئة الاجتماعية (الطبعة الأولى)، جامعة الملك سعود: كلية التربية، صفحة 19 - 24، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب فرغلي هارون (22 - 6 - 2013م)، "المدرسة والصحة النفسية لأبنائنا"، الألوكة، اطّلع عليه بتاريخ 20 - 8 - 2017م. بتصرّف
تُعدُ المدرسةُ إحدى الهيئات الرسمية في المجتمع، والتي تتولى وظيفة تنشئة الأبناء، والعمل على رفع قُدراتهم ومهاراتهم في شتى المجالات، فهي تعمل إلى جانب الأسرة في التنشئة الاجتماعية للفرد وزرع القيم الإنسانية لديه. تعريف المدرسة:
هناك العديد من التعاريف التي بيّنت ماهية المدرسة وأهم وظائفها، ومن هذه التعاريف ما يلي:[١] مؤسسة أوجدها المجتمع من أجل إعداد أفراد الجيل الجديد، وتعليمهم المشاركة في النشاطات الإنسانية التي تكثر في حياة الجماعة، ودمج هذا الجيل في المجتمع والعمل على تكييفه معه من حيث الأفكار والفلسفة والأهداف. مؤسسة نظامية اجتماعية تربوية أنشأتها الحكومة أو المجتمع، للعمل على تربية الأفراد وإعدادهم في إطارٍ معيّنٍ من البرامج والمناهج المحددة. مؤسسة أو تنظيم، يعمل على توجيه العملية التعليمية التوجيه الصحيح وهذا أساس قوتها، فهي لم تعد كما كان معروفاً سابقاً أنّ دورها الأساسي في المحافظة على تراث المجتمع الثقافي وقيمه، ونقله من جيلٍ إلى آخر، وتعليم الطلاب القراءة والكتابة بالطرق القديمة كالتلقين، بل تطورت وأصبحت المدرسة هي المكان التربوي الذي يهتم بتربية الطفل تربيةً سليمةً من الناحية الجسمية والعقلية، والعاطفية، بهدف تكوين الشخصية المتزنة والمتوازنة. مؤسسة رسمية، تم إنشاؤها لحاجة المجتمع لها، وذلك بتكوين العلاقات الاجتماعية داخلها، للقيام بالوظائف التربوية المحددة لها، والتي تهدف إلى تنشئة الطالب من جميع الجوانب الضرورية، وذلك من أجل المحافظة على المجتمع وبقائه. أما علماء التربية الأجانب فقد عرّفوا المدرسة بأنّها:[٢] تعريف فرديناند بويسون: مؤسسة اجتماعية ضرورية، تكمن أهميتها في إبقاء عملية التواصل بين الأسرة والدولة، بهدف إعداد جيلٍ جديد يندمج في الحياة الاجتماعية. تعريف فريدريك هاستن: نظام معقد يعتمد على السلوك المنظم الذي يحقق مجموعة من الوظائف والمهام في إطارٍ معين من النظام الاجتماعي. تعريف ريموند بدون: نظام اجتماعي يقوم بمجموعة من الوظائف مثل وظيفة الإدماج ووظيفة الحراك الاجتماعي، وهذا النظام التعليمي يضم مجموعة من الأشخاص يتميزون بالمعرفة، وهدفهم إخراج جيل جديد على كفاءة عالية، والعمل على استمرارية هذا النظام.
خصائص المدرسة
للمدرسةخصائص معينة باعتبار أنها مؤسسة اجتماعية ومن هذه الخصائص ما يلي:[٣] تعتبر المدرسة المؤسسة الاجتماعية والتربوية التي تعمل على إعداد المتعلم ليكون شخصاً إيجابياً في المجتمع. تتكون المدرسة من مجموعة أفراد ضمن فئتين؛ المدرسون والتلاميذ حيث يتميز المدرسون بقدرٍ من الثقافة والعلم والمقومات الأكاديمية، وهم الذين يقومون بعملية التعليم، أما الفئة الثانية وهم التلاميذ الذين يتلقّون التعليم، وهذه الفئة تخضع للعديد من الاختبارات، أما ما تبقى من أفراد في هذه المؤسسة كالإداريين وغيرهم، فهم في مقام الوسائل المساعدة على عملية التنظيم، وتسهيل العملية التعليمية. يقوم عمل المدرسة عن طريق التفاعل الاجتماعي، وذلك بالتمركز حول العملية التعليمية، وضرورة إلزام الطالب بالتقيد بما جاءت به المناهج الدراسية من تطبيق مجموعة من الحقائق والمهارات والقيم الأخلاقية. تعتبر المدرسة النقطة المركزية للعلاقات الاجتماعية العديدة المتفاعلة بعضها مع بعض كالتلاميذ والمدرسين والمجتمع الذي يعيشون فيه. يسود في المدرسة شعور بالفخر والانتماء تجاه هذه المؤسسة التعليمية، وأن الفترة التي يقضونها في المدرسة هي أهم فترات حياتهم، ويظهر هذا الشعور بشكلٍ واضح في المباريات التنافسية. تنتشر في المدرسة ثقافةٌ معينة تمثل جانباً أساسياً من أخلاق الطلبة والمدرسين وسلوكهم، ويكون لها دورٌ بارزٌ في تقوية العلاقات والروابط فيما بينهم.
وظائف المدرسة :إنّ وظيفة المدرسة لا تقتصر على تعليم الطلبة بعضاً من العلوم والمعارف العلمية، بل تتعدى وظيفتها إلى أكثر من ذلك مثل:[٤] النقل الثقافي، حيث تعمل المدرسة على نقل التراث الثقافي الموروث إلى الجيل الجديد بأسلوبٍ سهلٍ وميسّر بعد تنقيحهِ وتطهيرهِ من الخرافات التي كانت عالقةً به. التكامل الاجتماعي، ذلك أنّ المجتمع يحتوي على العديد من الجماعات المختلفة، فيأتي دور المدرسة، لإزالة التناقضات التي قد توجد بين هذه الجماعات، وتحقق التكامل فيما بينها. النمو الشخصي لطالب المدرسة فهي تعمل على رعايته داخل حدودها وخارجها، وذلك بتكوين شخصيته القوية المتماسكة. تنمية أنماط سلوكية واجتماعية جديدة لدى الفرد، والعمل على تنميتها على أسسٍ علمية ومعرفية، ليستطيع الطالب أن يتكيف مع المجتمع الذي يعيش فيه. تنمية القدرات الإبداعية، فالمدرسة تعمل على تنمية القدرات العلمية، وترعى الأفكار الإبداعية، وتنمي لدى الطالب الفضول المعرفي الذي يدفعه للنجاح. توفير المناخ المناسب الذي يشجع الطالب على ممارسة حقه الديمقراطي، وعلاقتهِ الإنسانية في المدرسةِ وخارجها. دور المدرسة في الصحة النفسية للطلبة تُعد المدرسة البناء التربوي والاجتماعي السليم للأبناء، والذي يحتل المرتبة الثانية بعد الأسرة، لما تُقدّمه من بيئة تساهم في دعم الصحة النفسية والاجتماعية للطلاب، فهي لها أهميةٌ كبيرةٌ في توفير الرعايةِ لهم، خاصةً أنّ دور الأسرة هذه الأيام لم يعد كما كان سابقاً، نظراً لكثرة الانشغالِ بالأعمال، وضيق الوقتِ، وعِظم المسؤوليات التي يتولاها المربون، أما سابقاً فقد كانت الحياة تتميز بالسهولةِ واليسر، وفيها شيءٌ من البساطةِ، ومتطلبات الحياة محدودة، من هنا جاءت أهمية المدرسة، والدور الذي تؤديه في رعاية الأبناء وتنشئتهم، فهم يمضون فيها أغلب يومهم، وبذلك فإنّ دور المدرسةِ لم يعد مقتصراً على التعليم الأكاديمي، ووسطاً لتلقي المعلومات العلمية، والمهارات المختلفة، بل أصبح المجتمع الصغير الآمن الذي يتفاعل فيه الأعضاء مع بعضهم، وتتكون فيه شخصية الطالب نتيجة تأثره بالآخرين من حوله، فهو يجد الرعاية والعناية البدنية، والعقلية، والنفسية، والاجتماعية، في وقتٍ واحد.[٥] ففي المدرسة يكتسب الطالب المهارات العديدة، كمهارة التفكير التي تتولد نتيجة العمل الجماعي بين التلاميذ، وتكوين الصداقات، والقيام بالعديد من الأنشطة المختلفة داخل المدرسة، كل ذلك يعمل على صقل شخصية الطالب، ويُنمي من قدرته على حل المشكلات التي تواجهه، وتحمل المسؤولية التي تقع على عاتقه، فالمدرسة يأتي دورها مُكملاً لدور البيئة الأولى للطالب وهي الأسرة، فهي تهدف لتربية جيلٍ قويٍ سليمٍ، تعلم كيف يسعى للنجاح، وكيف يقابل الفشل الذي يعترض طريقه، وكيفية التوافق النفسي مع الظروف، فيُقبل على الحياة بكل أملٍ وتفاؤلٍ وحماس.[٥] فيديو عن المدرسة وفضلها للتعرف على المزيد شاهد الفيديو التالي المراجع ↑ زهرة عثمان وعبيدة صبطي (2012م - 2013م)، أساليب التربية الاجتماعية بين الأسرة والمدرسة وكفاءة المتعلم الابتدائي (الطبعة الأولى)، بسكرة - الجزائر: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، صفحة 56 - 57، جزء 1. بتصرّف. ↑ حنان مالكي، المدرسة والحراك الاجتماعي (الطبعة الأولى)، بسكرة: جامعة محمد خيضر، صفحة 348، جزء 1. بتصرّف. ↑ زهرة عثمان وعبيدة صبطي (2012م - 2013م)، أساليب التربية الاجتماعية بين الأسرة والمدرسة وكفاءة المتعلم الابتدائي (الطبعة الأولى)، بسكرة - الجزائر: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، صفحة 57 - 59، جزء 1. بتصرّف. ↑ فايز بن عبد العزيز الفايز، المدرسة والتنشئة الاجتماعية (الطبعة الأولى)، جامعة الملك سعود: كلية التربية، صفحة 19 - 24، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب فرغلي هارون (22 - 6 - 2013م)، "المدرسة والصحة النفسية لأبنائنا"، الألوكة، اطّلع عليه بتاريخ 20 - 8 - 2017م. بتصرّف
السبت 04 سبتمبر 2021, 00:48 من طرف abou jumana
» المواطنة في زمن كورونا بالمغرب -بقلم ذ,عبد الواحد المالكي
الأربعاء 28 يوليو 2021, 19:24 من طرف Admin
» من عمق الواقع بقلم أميمة لقنيني
الأربعاء 26 أغسطس 2020, 17:27 من طرف Admin
» نظرية التبادل الاجتماعي بقلم نور الصباح بو_ من الجزائر
الثلاثاء 07 يوليو 2020, 21:53 من طرف Admin
» الدين والسياسة :جدلية الاتصال والانفصال - بقلم عبد الواحد المالكي
السبت 05 أكتوبر 2019, 19:10 من طرف Admin
» سوسيولوجيا الثقافة
الإثنين 19 أغسطس 2019, 13:57 من طرف Admin
» رابط تحميل الويندوز sp3+ clé d'activation
الإثنين 19 أغسطس 2019, 13:45 من طرف Admin
» سوسيولوجيا التربية
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:39 من طرف Admin
» النظرية الصراعية والوظيفية في علم الاجتماع
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:26 من طرف Admin
» المنهج السيميائي
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:08 من طرف Admin
» المنهج البنيوي ،جذوره ومفاهيمه
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:06 من طرف Admin
» دور كايم (إميل ) 1917-1858
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 13:56 من طرف Admin
» علم اجتماع التنمية
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:42 من طرف Admin
» نقد الحداثة بعيون علم اجتماع المخاطر
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:22 من طرف Admin
» الأنثروبولوجيا . ما هو ؟ وما أهميته؟
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:14 من طرف Admin
» التعريف بعلم النفس
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:10 من طرف Admin
» نبذة مختصرة حول أوجست كونت
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:04 من طرف Admin
» بحث حول المدرسة
الأربعاء 18 أبريل 2018, 17:24 من طرف Admin
» الاقتصاديات العربية و التنمية المعطوبة.
الأربعاء 18 أبريل 2018, 17:00 من طرف Admin
» رابط موقع تعليمي خاص بجميع الأسلاك التعليمية
الخميس 24 أغسطس 2017, 15:44 من طرف Admin
» الجدول الصيني لمعرفة نوع الجنين بالميلادي
الأحد 30 يوليو 2017, 01:04 من طرف hakima123
» كيف تصبح أستاذا في خمسة أيام ؟
الأربعاء 26 يوليو 2017, 17:07 من طرف Admin
» تحميل برنامج الكتابة على الفيديو
الجمعة 14 يوليو 2017, 22:40 من طرف Admin
» فرض في مادة الرياضيات - المستوى 4 - المرحلة 4
الجمعة 14 يوليو 2017, 22:31 من طرف Admin
» ملخص نظريات سوسيولوجية معاصرة -لطلبة علم الاجتماع
الثلاثاء 30 مايو 2017, 06:23 من طرف Admin
» ملخض سوسيولوجيا التنظيمات لطلبة السنة الأولى علم اجتماع- الفصل 2
الثلاثاء 30 مايو 2017, 06:16 من طرف Admin
» رابط ملخصات مهمة لمحاضرات في علم اجتماع السكان
الأربعاء 05 أبريل 2017, 01:10 من طرف Admin
» صفحة الموقع على الفايسبوك
الخميس 30 مارس 2017, 17:12 من طرف Admin
» espace associatif d'échange et de partage
الأحد 05 فبراير 2017, 01:26 من طرف Admin
» الفلسفة في مواجهة الأسطورة لجون بيير فيرنان
الأربعاء 04 يناير 2017, 23:35 من طرف Admin
» نبذة مختصرة حول علم الإجتماع
الأربعاء 04 يناير 2017, 23:30 من طرف Admin
» إعلان هام للأساتذة:دورة تكوينية عن بعد حول" المعالجة البيداغوجية "لمديرية جيني
الإثنين 05 ديسمبر 2016, 02:41 من طرف Admin
» ما المقصود بعلم الإجتماع ؟
الجمعة 02 ديسمبر 2016, 22:12 من طرف Admin
» نبش في مسار المرصد المدني لحقوق الإنسان بآسفي
الأربعاء 30 نوفمبر 2016, 19:40 من طرف Admin
» ضمانات التأديب و شروط الطعن الإداري
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:25 من طرف Admin
» العقوبات التأديبية
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:23 من طرف Admin
» أحقية الاستفادة من السكن الإداري
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:20 من طرف Admin
» الإطلاع على نقطة الامتحان المهني
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:19 من طرف Admin
» توقيع النشرات و المذكرات
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:17 من طرف Admin
» مراسلة الإدارة
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:15 من طرف Admin
» الطعن في النقطة الإدارية
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:13 من طرف Admin
» ضمانات الموظف في مجال الترقية
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:11 من طرف Admin
» توزيع تلاميذ معلم متغيب على باقي الأقسام
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:09 من طرف Admin
» آداب الطريق
السبت 15 أكتوبر 2016, 09:14 من طرف Admin
» أهمية العلم في حياة الفرد و المجتمع
السبت 15 أكتوبر 2016, 09:04 من طرف Admin
» ما أهمية الصدق
السبت 15 أكتوبر 2016, 09:01 من طرف Admin
» كلام في الخيانة
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:58 من طرف Admin
» كلام في الخيانة
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:57 من طرف Admin
» ما أهمية الوفاء
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:54 من طرف Admin
» معنى الوفاء
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:51 من طرف Admin
» التقويم التشخيصي لجميع المستويات
الأربعاء 28 سبتمبر 2016, 12:53 من طرف Admin
» برامج تعليمية حول العمليات الأربع
الثلاثاء 23 أغسطس 2016, 20:27 من طرف Admin
» منهجية اللغة العربية لجميع مستويات التعليم الإبتدائي
الثلاثاء 23 أغسطس 2016, 11:10 من طرف Admin
» 50phrases pour communiquer en cours de langue
الإثنين 22 أغسطس 2016, 13:37 من طرف Admin
» روابط ثمانية مواقع للتتكوين عن بعد مجانا
الإثنين 22 أغسطس 2016, 13:02 من طرف Admin
» رابط برنامج تعلمي بالفرنسية لتلاميذ المستوى الرابع
الأربعاء 06 يوليو 2016, 03:40 من طرف Admin
» صدور مذكرة الإمتحان المهني شتنبر 2016
الخميس 30 يونيو 2016, 18:36 من طرف Admin
» le lien d'un quiz pédagogique
الإثنين 27 يونيو 2016, 23:20 من طرف Admin
» صناعة الصور المتحركة
الإثنين 27 يونيو 2016, 20:33 من طرف Admin
» vidéo faite par camtasia
الأربعاء 22 يونيو 2016, 21:21 من طرف Admin
» not stop formation des enseignants
السبت 18 يونيو 2016, 00:46 من طرف Admin
» un bon site pour les profs à ne pas rater
الجمعة 17 يونيو 2016, 22:38 من طرف Admin
» تعريف الوضعية المشكلة و كيفية توظيفها بالممارسة الصفية
الجمعة 17 يونيو 2016, 21:50 من طرف Admin
» الامتحان المهني 2016 م
الثلاثاء 14 يونيو 2016, 21:06 من طرف Admin
» تكنولوجيا التعليم
الثلاثاء 14 يونيو 2016, 20:58 من طرف Admin
» رابط موقع سيعجبكم
الأحد 12 يونيو 2016, 17:25 من طرف Admin
» فرصة أخرى للهجرة الشرعية إلى كندا
الأربعاء 08 يونيو 2016, 19:34 من طرف Admin
» site du soutien libre en français
الأربعاء 01 يونيو 2016, 00:35 من طرف Admin
» site de communication
الأربعاء 01 يونيو 2016, 00:31 من طرف Admin
» les principales fonctions de l'évaluation en éducation
الثلاثاء 24 مايو 2016, 15:03 من طرف Admin
» قصيدة أمير الشعراء "قم للمعلم و فه التبجيلا" كاملة
الخميس 12 مايو 2016, 19:11 من طرف Admin
» النتائج النهائية لامتحانات الكفاءة المهنية برسم سن .. - 7 ماي 2016 م
الأحد 08 مايو 2016, 00:37 من طرف Admin
» عناوين أبرز الصحف الصادرة اليوم الجمعة 6 ماي 2016 م
الجمعة 06 مايو 2016, 14:39 من طرف Admin
» الجديد عن الامتحان المهني 2015 م
الجمعة 06 مايو 2016, 02:05 من طرف Admin
» سبب تأخر نتائج الامتحان المهني دورة شتنبر 2015
الأربعاء 04 مايو 2016, 22:25 من طرف Admin
» Les 10 règles pour arrêter de fumer
الأربعاء 04 مايو 2016, 21:52 من طرف Admin
» توضيع حول سبب تأجيل الوقفة الإحتجاجية التي أعلنها سكان المناقرة الحدادة أمام وكالة توزيع الكهرباء و الجماعة المحلية
الأربعاء 04 مايو 2016, 21:14 من طرف Admin
» عناوين جمعيات مغربية ذوي الاحتياجات الخاصة
الثلاثاء 26 أبريل 2016, 22:23 من طرف Admin
» رابط موقع مديرية سيدي بنور
الثلاثاء 26 أبريل 2016, 15:16 من طرف Admin
» رابط تحميل منتدى مربي اللأجيال
الأحد 24 أبريل 2016, 23:28 من طرف Admin
» صدور مذكرة الوزارية 20 أبريل 2016 - الحركة الانتقالية
الأربعاء 20 أبريل 2016, 23:42 من طرف Admin
» لا تبق مجرد زائر فقط
الثلاثاء 19 أبريل 2016, 01:36 من طرف Admin
» pour développer votre niveau en français
الأحد 17 أبريل 2016, 21:36 من طرف Admin
» عناوين جمعيات فرنسية
الأحد 17 أبريل 2016, 15:25 من طرف Admin
» فيديو نشيد عليك مني السلام
الجمعة 15 أبريل 2016, 21:53 من طرف Admin
» شروط الاستفادة من الخدمات
الخميس 14 أبريل 2016, 01:55 من طرف Admin
» حقوق الملكية الفكرية لمؤسس منتدى مربي الأجيال
الخميس 14 أبريل 2016, 01:50 من طرف Admin
» un proverbe français
الخميس 14 أبريل 2016, 00:48 من طرف Admin
» site de proverbes français
الخميس 14 أبريل 2016, 00:22 من طرف Admin
» موقع تعلم اللغة الإنجليزية بالصوت
الأربعاء 13 أبريل 2016, 22:46 من طرف Admin