الرئيسية
[rtl]إن الحديث عن المواطنة الحقة في مجتمع ما لا يستقيم إلا بمعرفة مدى أجرأة وتفعيل مجموعة من الأهداف الأساسية للديمقراطية، إذا زعمنا مناقشة مفهوم المواطنة من منظور حداثي محض.[/rtl]
[rtl]لا شك أنه من بين أهداف الديموقراطية التي تعتبر جزءا لا يتجزأ من سيادة النظام والأمن والعدالة الاجتماعية في أي مجتمع، يمكن أن نذكر ما يلي:[/rtl]
[rtl]- تحقيق مبادئ الحرية والعدالة والمساواة؛[/rtl]
[rtl]- تحقيق الأمن الشخصي والاجتماعي والاقتصادي؛[/rtl]
[rtl]- ترسيخ قيم الصدق والامانة والتعايش السلمي؛[/rtl]
[rtl]- مشاركة الشعب في اتخاذ القرار؛[/rtl]
[rtl]- احترام المال العام والمحافظة عليه؛[/rtl]
[rtl]- احترام حقوق الإنسان؛[/rtl]
[rtl]- محاربة الشطط في استعمال السلطات.[/rtl]
[rtl]ولعل كذلك، مفهوم المواطنة في زمن كورونا لا يختلف بشكل كبير عن المفهوم في زمن ما قبل كورونا حتى لا نقول بعد زمان كورونا ما دمنا لسنا ندري شيئا عن زمن البعدية في المستقبل.[/rtl]
[rtl]ويمكن تعريف المواطنة بأنها علاقة متبادلة بين الأفراد والدولة التي ينتمون إليها ويقدمون لها الولاء؛ ليحصلوا فيما بعد على مجموعة من الحقوق المدنية، السياسية، الاجتماعية والاقتصادية.[/rtl]
[rtl]وتعرف المواطنة أيضا وفقا لدائرة المعارف البريطانية بأنها علاقة بين الفرد والدولة يحددها قانون الدولة بما تتضمنه من حقوق وواجبات.[/rtl]
[rtl]كما يعرف آخرون المواطنة:" المواطنة إعطاء الفرد/ المواطن الشرعي القانوني الذي ولد في بلد ما واكتسب جنسيته الحق في الاستفادة من ما ترتبه عضوية تلك البلد لمواطنيها من امتيازات وحقوق. وفي معناها السياسي ، تشير المواطنة إلى الحقوق التي تكفلها الدولة لمن يحمل جنسيتها، والالتزامات التي تفرضها عليه؛ أو قد تعني مشاركة الفرد في أمور وطنه، وما يشعره بالانتماء إليه، ومن المنظور الاقتصادي الاجتماعي، يقصد بالمواطنة إشباع الحاجيات الأساسية للأفراد، بحيث لا تشغلهم هموم الذات عن المصلحة العامة، ويقصد بها أيضا المصلحة والغاية المشتركة بين مواطني الدولة. بما يحقق التعاون والتكامل والعمل الجماعي المشترك".[/rtl]
[rtl]فما يمكن استنتاجه من مختلف التعاريف والتحديدات لمفهوم المواطنة على أنها حقوق واجبات، وسنستهل الحديث عن بعض الحقوق أولا:[/rtl]
[rtl]-الحق في الحياة الآمنة والمستقرة وعدم تهديد الحياة بالخطر أو التعرض لأي نوع من أنواع التعذيب والاستغلال؛[/rtl]
[rtl]-الحق في المشاركة السياسية وحرية التفكير والاشتراك في الجمعيات؛[/rtl]
[rtl]-الحق في التملك الخاص، وحرية التنقل واختيار مكان الإقامة في أي مكان داخل حدود الدولة؛[/rtl]
[rtl]-الحق في الحصول على الرعاية الصحية؛[/rtl]
[rtl]-الحق في اللجوء إلى القضاء، والحصول على المحاكمة العادلة والحماية القانونية بالإضافة إلى الحق في الحصول على أية معلومة قد تكفل حماية حقه.[/rtl]
[rtl]لا شك أن حقوق المواطن تتعدد وتتنوع حسب المجالات، فهناك الحقوق المدنية والسياسية وهناك الحقوق الاقتصادية والاجتماعية، كما يمكن أن نتكلم عن الحقوق البيئية والثقافية والتنموية.[/rtl]
[rtl]وإذا كانت للمواطن في بلده حقوق وجب أن يتمتع بها جملة وتفصيلا ما دامت تدخل في مجال الممكنات وتكفلها التشريعات والمواثيق الدولية والوطنية، فيمكن أن نتكلم كذلك عن واجبات المواطن في بلده.[/rtl]
[rtl]ومن بين واجبات المواطنة الحقة يمكن أن نذكر:[/rtl]
[rtl]-دعم التعليم، من خلال المشاركة فيه وإنشاء المدارس؛[/rtl]
[rtl]-معرفة قوانين الدولة ومتابعة تطبيق الدستور؛[/rtl]
[rtl]-المشاركة في نشر وتعزيز المفاهيم، والمبادئ، والقيم، التي ينص عليها قانون الدولة؛[/rtl]
[rtl]-احترام الحقوق التي ينص عليها القانون.[/rtl]
[rtl]-السعي في تحقيق السلام ونشره في المجتمع.[/rtl]
[rtl]إذن كما لاحظنا بان المواطنة ليست بمعطى يوتوبي بعيد عن مجال التطبيق والممارسة، حتى وإن تعلق الامر بمنظومة القيم والأخلاق.[/rtl]
[rtl]لا شك أن الأزمة الصحية والاقتصادية والاجتماعية وكذا السياسية التي فرضتها كورونا جعلتنا وستجعلنا نتساءل من جديد عن المواطنة في زمن كورونا، في حالات الطوارئ والظروف الاستثنائية ، مما يستدعي ويستوجب تجند الكل المكون للمجتمع لمواجهة خطر المرض.[/rtl]
[rtl]فلا المواطن ينبغي له بأن يضرب بعرض الحائط تلك الالتزامات التي التزم بها ضمنيا بصفته كمواطن يعيش في بلده آمنا معززا ومكرما، ولا حتى الدولة بكل مؤسساتها باعتبارها الجهاز الوصي على مجال تفعيل وأجرأة مختلف الحقوق والقوانين التي تعتبر جزءا لا يتجزأ من اكتمال مواطنة المواطن.[/rtl]
[rtl]فالمواطنة كالإيمان إما أن تكون ناقصة أو مكتملة، وقد تمشي على قدمين وقد تكون عرجاء أو عمياء مفقوءة العينين.[/rtl]
[rtl]إذا كانت الدولة تسهر كل السهر على فرض الواجبات والالتزامات على المواطن، فلا بد في المقابل أن يسعى المواطنون وكل مؤسسات الدولة على ضمان حقوق المواطنة، لأنه هكذا سيسير كل من الموطنين والدولة في خطان متوازيان، وستسود الديموقراطية الحياة الاجتماعية.[/rtl]
[rtl]لقد حققت المملكة المغربية مجموعة من النجاحات في مجال محاربة وباء كوفيد19 ، ذلك منذ تسجيل اول حالة خلال السنة الماضية إلى يومنا هذا، حيث أصبح المرض الغريب والمستجد عاديا ومعتادا.[/rtl]
[rtl]إن التداببير الوقائية والتي تمثلت في فرض الحجر الصحي لثلاثة شهور تقريبا، وتقييد التنقل بين الإقاليم والعمالات، وفرض ارتداء الكمامات والالتزام بمسافة التباعد الاجتماعي، وتعقيم الأيادي والأماكن، وإلى غير ذلك من الإجراءات التي كانت جد مهمة، والتي ساهمت من دون شك في محاربة انتشار الوباء في مختلف المدن المغربية، وإن كان ذلك بشكل جزئي وليس كليا.[/rtl]
[rtl]كما يمكن التنويه في هذا الباب بمجهودات الدولة في مجال تعميم الاستفادة من التلقيح ضد كوفيد19 وكذا مجانيته وهو ما يعكس المساواة والإنصاف والعدل بين المواطنين في الاستفادة من هذه الخدمة الوطنية التي فرضتها جائحة كورونا.[/rtl]
[rtl]كما أسلفنا الذكر بأنه لا يستقيم الحديث عن المواطنة في غياب تحقيق الشروط الضرورية حتى وإن تعلق الأمر بالظروف الاستثنائية.[/rtl]
[rtl]فإذا كانت الدولة قد خرجت بقرارات معينة من أجل تطبيقها على عموم المواطنين في ربوع الوطن أو في مدينة معينة اعتبرت على أساس أنها مجالا اجتماعيا موبوءا، في هذه الحالة يجب على عموم المواطنين أن يلتزموا بالإجراءات والتدابير الوقائية وأن لا يكون هناك مجال للتراخي.[/rtl]
[rtl]لأن الامتثال للتدابير الوقائية يعكس ذلك السلوك المدني للمواطن، ويعبر من خلاله على القيم والأخلاق في مجتمعه.[/rtl]
[rtl]لا يعقل أن يشترك مواطن ما مع مواطن آخر مجالا معينا، قد يكون مقهى أو حافلة أو سيارة أجرة وتجد أحدهم يلتزم جملة وتفصيلا بالتدابير والاجراءات الوقائية، في حين تجد الآخر يضرب بكل شيء بعرض الحائط.[/rtl]
[rtl]كما لا يجوز لرجل الأمن أن ينهج المزاجية في تنزيله للمخالفات على المواطنين، بأن يغرم البعض، ويخلي سبيل الآخرين، فيأخذ رشوة من هذا ويتصرف على هواه، متجاهلا بأنه هو الآخر ملزم بتطبيق القانون كما يجب وإلا تعرض لعقوبات تدخل في مجال عمله، فحين يستخدم مسؤول ما الشطط في استعمال السلطة فإنه يضرب في المواطنة بعمق بالإضافة إلى أنه يسيء إلى سمعة الوطن والدولة، لأنه في هذه الحالة لا يتفاعل مع المواطن انطلاقا من علاقته به كشخص عادي فقط، بل يخلط بين السلطة المعنوية للمؤسسة التي ينتمي إليها واجتهاداته الشخصية.[/rtl]
[rtl]إن كورونا لن يقضى عليه بوضع الكمامات عندما نقترب من رجال الأمن ثم نتركها عندما نرتاد الأسواق والحافلات...[/rtl]
[rtl]إن كوفيد 19 يشتغل حتى في الكواليس، عندما نتصافح باليد، بالوجه...،عندما نجلس في مكان غير معقم وعندما نتركه دون تعقيم.[/rtl]
[rtl]إذا كنا ننوي فعلا تحقيق المناعة الجماعية، فيجب على كل مواطن أن يستحضر حس وروح المواطنة في كل ما يقوم به.[/rtl]
[rtl]فالبقال الذي يبيع المواد الغذائية وجب أن يلزم جملة وتفصيلا بالاجراءات الوقائية، بما في ذلك ، تعقيم المكان وتفادي لمس المواد بالأدي واستعمال قفازات واقية حتى لا ينتشر الفيروس إلى الزبناء، كما يجب على السلطات الصحية أن تراقب محلات الجزارة والبقالة والمخبزات...حتى تتأكد من مدى امتثال هذه المحلات للشروط والتدابير الوقائية.[/rtl]
[rtl]فحين نتكلم عن انتشار المرض، فيجب أن نستحضر الفضاءات والأماكن التي يزورها المواطن باستمرار، وهذه الأماكن وجب أن تمتثل لشروط النظافة والوقاية بالإضافة إلى التدابير الوقائية الاحترازية لمحاربة كوفيد 19.[/rtl]
[rtl]فما معنى أن تعلن الدولة عن تقييد التنقل بين العمالات والأقاليم إلا في حالة التوفر على جواز التلقيح أو رخصة التنقل، وتجد رجال الأمن منكبين على مراقبة مداخل المدن حتى لا ينفلت مواطنون لا يتوفرون على شروط تؤهلهم لزيارة المدينة التي يتوجهون إليها، في حين إذا قمت داخل تلك المدينة بجولة بسيطة جدا وزرت أحد المطاعم الشعبية وحاولت أن تتساءل عن مدى احترام المواطنين لشروط السلامة والوقاية به، من دون شك ستتفاجأ بالكثير من الأشياء من مدخل المطعم إلى الداخل،حيث قليلة هي المطاعم الشعبية التي تضع مواد التعقيم رهن إشارة المواطنين، بالإضافة إلا أنها لا تقيس درجة حرارة الوافدين على المطعم، كما لا تحتفظ بأسمائهم كما هو الحال في الأبناك مثلا، في حالة ظهور حالة وبائية بفيروس19.[/rtl]
[rtl]فما قلناه عن المطاعم يمكنه قوله عن المقاهي وكل الفضاءات التي تعرف تجمعات كبيرة للمواطنين والمواطنات، فمواجهة كوفيد19 إذا لم تتم بشكل منطقي يتسم بالصرامة والنجاعة والحرص على تطبيق القوانين بشكل عادل على المواطنين فلا مجال للحلم بتحقيق المناعة الجماعية.[/rtl]
[rtl]يمكن أن نتكلم باستفاضة عن نماذج لتطبيق الاجراءات الوقائية في العديد من الفضاءات والمجالات ، وفي مختلف المدن المغربية، كما يمكن كذلك أن نجد العديد من المواطنين يقومون بكل الجهود من أجل محاربة الفيروس اللعين، ولكن عندما تجد وراء الكواليس العديد من المواطنين كذلك يضربون بعمق في كل الالتزامات وكل الإجراءات فاعلم حينها بأن طريق القضاء على كوفيد19 سيكون من دون شك شاقا، إذا لم يكن مستحيلا.[/rtl]
[rtl]ومن أجل التقليل من المواقف الدرامية المحتملة مستقبلا، وجب على الدولة أن تعمل بالموازاة مع الإجراءات المعمول بها حاليا التفكير في آليات وطرق أخرى من أجل مراقبة الأسواق،المطاعم الحمامات ،المقاهي، وقاعات الحفلات، ذلك من أجل التأكد من مدى التزام أصحاب المشاريع للإجراءات والتدابير الوقائية.[/rtl]
[rtl]كما يجب التصدي لكل من استلم رشوة من مواطن خالف قانونا من أحد القوانين التي تصب في مجال الالتزام بالإجراءات الوقائية ضد كوفيد 19.[/rtl]
[rtl]فكلما تجاوزنا سياسة المهادنة والترقيع في مجال محاربة الوباء، كلما استطعنا تعميم بنجاح الثقافة الوطنية لمحاربة كوفيد 19.[/rtl]
[rtl]وفي هذا الباب وجب توفير دليل وطني خاص بمكافحة كوفيد 19، بحيث يوزع على المواطن بالمجان ، ويكون رهن إشارته، فهكذا سيتم نشر ثقافة محاربة الأوبئة، من خلال الحرص والالتزام الجماعي، فما دام الرهان هو تحقيق المناعة الجماعية، فيجب تعميم ثقافة الوقاية الجماعية والمواطنة الحقة في أوساط عموم المواطنين.[/rtl]
[rtl]بقلم ذ. عبد الواحد المالكي.[/rtl]
» المواطنة في زمن كورونا بالمغرب -بقلم ذ,عبد الواحد المالكي
» من عمق الواقع بقلم أميمة لقنيني
» نظرية التبادل الاجتماعي بقلم نور الصباح بو_ من الجزائر
» الدين والسياسة :جدلية الاتصال والانفصال - بقلم عبد الواحد المالكي
» سوسيولوجيا الثقافة
» رابط تحميل الويندوز sp3+ clé d'activation
» سوسيولوجيا التربية
» النظرية الصراعية والوظيفية في علم الاجتماع
» المنهج السيميائي
» المنهج البنيوي ،جذوره ومفاهيمه
» دور كايم (إميل ) 1917-1858
» علم اجتماع التنمية
» نقد الحداثة بعيون علم اجتماع المخاطر
» الأنثروبولوجيا . ما هو ؟ وما أهميته؟
» التعريف بعلم النفس
» نبذة مختصرة حول أوجست كونت
» بحث حول المدرسة
» الاقتصاديات العربية و التنمية المعطوبة.
» رابط موقع تعليمي خاص بجميع الأسلاك التعليمية
» الجدول الصيني لمعرفة نوع الجنين بالميلادي
» كيف تصبح أستاذا في خمسة أيام ؟
» تحميل برنامج الكتابة على الفيديو
» فرض في مادة الرياضيات - المستوى 4 - المرحلة 4
» ملخص نظريات سوسيولوجية معاصرة -لطلبة علم الاجتماع
» ملخض سوسيولوجيا التنظيمات لطلبة السنة الأولى علم اجتماع- الفصل 2
» رابط ملخصات مهمة لمحاضرات في علم اجتماع السكان
» صفحة الموقع على الفايسبوك
» espace associatif d'échange et de partage
» الفلسفة في مواجهة الأسطورة لجون بيير فيرنان
» نبذة مختصرة حول علم الإجتماع
» إعلان هام للأساتذة:دورة تكوينية عن بعد حول" المعالجة البيداغوجية "لمديرية جيني
» ما المقصود بعلم الإجتماع ؟
» نبش في مسار المرصد المدني لحقوق الإنسان بآسفي
» ضمانات التأديب و شروط الطعن الإداري
» العقوبات التأديبية
» أحقية الاستفادة من السكن الإداري
» الإطلاع على نقطة الامتحان المهني
» توقيع النشرات و المذكرات
» مراسلة الإدارة
» الطعن في النقطة الإدارية
» ضمانات الموظف في مجال الترقية
» توزيع تلاميذ معلم متغيب على باقي الأقسام
» آداب الطريق
» أهمية العلم في حياة الفرد و المجتمع
» ما أهمية الصدق
» كلام في الخيانة
» كلام في الخيانة
» ما أهمية الوفاء
» معنى الوفاء
» التقويم التشخيصي لجميع المستويات
» برامج تعليمية حول العمليات الأربع
» منهجية اللغة العربية لجميع مستويات التعليم الإبتدائي
» 50phrases pour communiquer en cours de langue
» روابط ثمانية مواقع للتتكوين عن بعد مجانا
» رابط برنامج تعلمي بالفرنسية لتلاميذ المستوى الرابع
» صدور مذكرة الإمتحان المهني شتنبر 2016
» le lien d'un quiz pédagogique
» صناعة الصور المتحركة
» vidéo faite par camtasia
» not stop formation des enseignants
» un bon site pour les profs à ne pas rater
» تعريف الوضعية المشكلة و كيفية توظيفها بالممارسة الصفية
» الامتحان المهني 2016 م
» تكنولوجيا التعليم
» رابط موقع سيعجبكم
» فرصة أخرى للهجرة الشرعية إلى كندا
» site du soutien libre en français
» site de communication
» les principales fonctions de l'évaluation en éducation
» قصيدة أمير الشعراء "قم للمعلم و فه التبجيلا" كاملة
» النتائج النهائية لامتحانات الكفاءة المهنية برسم سن .. - 7 ماي 2016 م
» عناوين أبرز الصحف الصادرة اليوم الجمعة 6 ماي 2016 م
» الجديد عن الامتحان المهني 2015 م
» سبب تأخر نتائج الامتحان المهني دورة شتنبر 2015
» Les 10 règles pour arrêter de fumer
» توضيع حول سبب تأجيل الوقفة الإحتجاجية التي أعلنها سكان المناقرة الحدادة أمام وكالة توزيع الكهرباء و الجماعة المحلية
» عناوين جمعيات مغربية ذوي الاحتياجات الخاصة
» رابط موقع مديرية سيدي بنور
» رابط تحميل منتدى مربي اللأجيال
» صدور مذكرة الوزارية 20 أبريل 2016 - الحركة الانتقالية
» لا تبق مجرد زائر فقط
» pour développer votre niveau en français
» عناوين جمعيات فرنسية
» فيديو نشيد عليك مني السلام
» شروط الاستفادة من الخدمات
» حقوق الملكية الفكرية لمؤسس منتدى مربي الأجيال
» un proverbe français
» site de proverbes français
» موقع تعلم اللغة الإنجليزية بالصوت