يِؤكد تاريخ الإنسانية أن الديمقراطية بمضامينها الإنسانية المختلفة لايمكن أن تنفصل عن وعي الناس وإدراكهم ، إذ لابد لها أن تتحقق في الوعي عبر التربية قبل أن تتجسد في الواقع.وتأسيسا على هذه المسلمة بدأ رجال السياسة والتربية يوجهون أنظارهم بشكل كبير نحو الفعل التربوي يستلهمونه بغية بناء الحقيقة الديموقراطية في المجتمع.
1/ مفهوم الديموقراطية:
يعتبر مفهوم الديموقراطية مفهوما إشكاليا،إذ ليس هناك تعريف محدد لهذا المصطلح ،فالبعض يعرفه انطلاقا من مرجعية سياسية معينة ، وإما انطلاقا من قناعة فكرية محددة. وقيل أن الديموقراطية هي حكم الشعب لنفسه.
لكنه و رغم هذا الإشكال يمكن أن نقول بان الديموقراطية هي سلوك وممارسات وأسلوب حياة ينبني على مجموعة من المبادئ كالمساواة،والعدل والإنصاف ، والتآزر والتضامن ، ونبذ العنف والتطرف، والمشاركة،وحرية التعبير والرأي،واحترام الرأي الآخر ، وحسن الإنصات إلى الآخرين،...الخ.
2/ مفهوم التربية على الديموقراطية:
والتربية على الديموقراطية،باعتبارها من التربيات الجديدة،ليس لها بدورها تعريف متفق عليه،ولكن يمكن القول بأن التربية على الديموقراطية هي مجموعة من السلوكات و الممارسات والأساليب التي يتم تطبيقها داخل المؤسسات التعليمية بغية تدريب المتعلمين على فهم مدلول الديموقراطية، ثم تزويدهم بمجموعة من المعارف والمهارات التي ستساعدهم على المشاركة الفعالة في تنمية وتطوير المجتمع مستقبلا، وتكوين اتجاهات ايجابية تجاه سلسلة من المبادئ والقيم الديموقراطية كحرية التعبير والرأي والنقد البناء ، واحترام الرأي الآخر ،والمواطنة الحقة ، والمشاركة والتعاون والتآزر والتضامن ، ونبذ العنف والتطرف ، والتعايش والقبول بالآخر،...
3/ كيف تساهم المؤسسة التعليمية في بناء وترسيخ قيم الديموقراطية؟
الديموقراطية ليست مجرد شعارات بل هي سلوكات وممارسات لا يمكن أن تتحقق إلا بتعلمها وتربية الناشئة على مبادئها وقيمها ، وهذا ليس بالأمر اليسير بل هو من الأمور الصعبة التي تحتاج إلى جهود مضنية ومثابرة ، كما تتطلب أفقا زمنيا طويلا الأمد حتى تؤتي أكلها.
إن الأهداف لا تتحقق بمجرد تسطيرها وإدراجها في المقررات والوثائق الرسمية ، بل لابد من إجراءات عملية وتضمينها المناهج والكتب المدرسية ومناهج إعداد الأساتذة وتهيئة المجتمع المدرسي لبلوغ تلك الأهداف . ومن هذا المنطلق فإن البرامج التعليمية مازالت في حاجة إلى التنقيح والتقييم لتتلاءم وبعض القيم الإنسانية المثلى ،وهكذا نجد أن هذه البرامج (وخاصة في التعليم الابتدائي ) فقيرة إلى حد كبير في ترويج ثقافة الديموقراطية، اللهم إذا استثنينا بعض العناوين هنا وهناك في مادتي القراءة والتربية الإسلامية والاجتماعيات...حيث يتم ترويج، وبشكل عابر، مفاهيم كالقانون ، الوطن والوطنية ، الانتخابات ،...في غياب تام لمصطلح الديموقراطية.
ولهذا فإن أهم المتغيرات المدرسية التي تؤثر بطريقة أو بأخرى على عملية التنشئة الديموقراطية للتلاميذ هي كل ما يتعلق بالحياة المدرسية التي يجب أ ن تعطى لها الأولوية الكبرى وذلك بتفعيل أدوارها وأنشطتها قصد ترسيخ مبادئ وسلوكات كالحرية السياسية والاجتماعية ، ومفهوم المسؤولية والملكية العامة ومفهوم المواطنة ، والمشاركة السياسية ، ومفهوم الحق والواجب ، والمساواة والعدل والإنصاف،والنقد البناء،...الخ
ولجعل التلاميذ يستوعبون هذه المبادئ والمفاهيم يجب:
* غرس هذه الثقافة لدى الطفل في المرحلة الابتدائية وبصورة تتلاءم مع قدراته العقلية.
* تعميق تلك المفاهيم في المراحل الموالية.
* توظيفها بشكل عملي في إطار أ نشطة الحياة المدرسية.
* تمثلها من خلال العلاقات التواصلية بين المدرسين والتلاميذ أو بين التلاميذ فيما بينهم.
ولن يتحقق هذا المبتغى إلا إذا تم إدخال وتضمين مفهوم الديموقراطية في مناهج مراكز تكوين المدرسين لكي يؤمنوا بالديمقراطية كثقافة إنسانية وكأسلوب في الحياة.
يرى "جون ديوي" أن المعلم بإمكانه خلق بيئة يفهم التلاميذ من خلالها الديموقراطية،حيث إن المدرسة في حد ذاتها تمثل حياة اجتماعية خاصة،ومن تم يمكن للمعلم أن يسهم بدور أساسي في تعميق مفهوم الديموقراطية وتأصيله في سلوك التلاميذ إذا التزم بالشروط التالية:
* الابتعاد عن الاتجاه التسلطي في التدريس والأخذ عوض ذلك بالأساليب التفاعلية في التدريس لترسيخ مبادئ الديموقراطية وتدريب التلاميذ على ممارستها.
* إ شراك المتعلمين في عملية التعلم بكل أركانها وأبعادها.
* تشجيع التلاميذ على مواجهة مشكلاتهم الدراسية والحياتية بطريقة جريئة.
* تشجيع التلاميذ على المشاركة في الحوار من خلال المناقشة الصفية.
* تعويدهم على تقبل آراء زملائهم.
* غرس الاهتمام بالنظام وحب تطبيق واحترام ألأنظمة الداخلية للمؤسسة في نفوس التلاميذ.
ومن تمة فإن المناخ السائد داخل الفصل المدرسي يلعب دورا أساسيا في تشكيل الحقيقة الديموقراطية وخاصة أثنا ممارسة ألأنشطة التربوية المختلفة ،وكذلك أثناء التفاعل بين التلاميذ بعضهم ببعض، وبينهم وبين المدرسين والطاقم الإداري للمؤسسة التعليمية،وللوصل إلى هذا الهدف ينبغي أن يكون المجتمع المدرسي زاخرا بالأنشطة والبرامج التي تمكن التلاميذ من التعود على مبادئ الديموقراطية بشكل سليم،كإعطائهم الحرية الكاملة في تكوين وتسيير تعاونيات الأقسام والتعاونية المدرسية،حتى يتشكل لديهم وعي المشاركة واتخاذ القرار وتحمل المسؤولية. يقول أحد المفكرين التربويين :" لكي يمكن إعداد الناس لحكم أنفسهم بأنفسهم،يجب أن يبدأ تدريبهم على ذلك في مرحلة الطفولة... فكما أن احتراف الاستبداد يتطلب تدريبا على الاستبداد،فإن ممارسة الديموقراطية تتطلب تدريبا على الحكم الذاتي."
أي أ ن الديموقراطية ليست فكرا يودع في عقول الناشئة فحسب، بل هي ممارسة واعية ينبغي أن تتم داخل المدرسة وفي سياق التفاعلات القائمة بين عناصرها منذ مراحل الطفولة،كما ينبغي أن تكون أسلوب حياة في تعامل الأب مع ابنه والمدرس مع تلامذته ورب العمل مع العمال والرئيس مع مرؤوسيه ... أي أن تتخلل نسيج العلاقات الاجتماعية والسياسية والتربوية على حد سواء.
لذا فإن التربية على الديموقراطية لابد ن تشمل المجتمع كله من خلال مساهمة حقيقية للمؤسسات التعليمية لضمان وصولها لعدد كبير من أفراد المجتمع .
فهل يكفي مجهود المدرسة وحدها لنقل قيم الديموقراطية إلى المجتمع؟ بالطبع لا،حيث هناك مؤسسات اجتماعية مختلفة لابد لها أن تتعاون مع المدرسة لتنشئة الطفل تنشئة اجتماعية قوامها التشبع بقيم الديموقراطية ،وأخص بالذكر هنا مؤسسة الأسرة،ووسائل الإعلام المختلفة،ومؤسسات المجتمع المدني من أحزاب وجمعيات ثقافية ورياضية ودور الشباب
1/ مفهوم الديموقراطية:
يعتبر مفهوم الديموقراطية مفهوما إشكاليا،إذ ليس هناك تعريف محدد لهذا المصطلح ،فالبعض يعرفه انطلاقا من مرجعية سياسية معينة ، وإما انطلاقا من قناعة فكرية محددة. وقيل أن الديموقراطية هي حكم الشعب لنفسه.
لكنه و رغم هذا الإشكال يمكن أن نقول بان الديموقراطية هي سلوك وممارسات وأسلوب حياة ينبني على مجموعة من المبادئ كالمساواة،والعدل والإنصاف ، والتآزر والتضامن ، ونبذ العنف والتطرف، والمشاركة،وحرية التعبير والرأي،واحترام الرأي الآخر ، وحسن الإنصات إلى الآخرين،...الخ.
2/ مفهوم التربية على الديموقراطية:
والتربية على الديموقراطية،باعتبارها من التربيات الجديدة،ليس لها بدورها تعريف متفق عليه،ولكن يمكن القول بأن التربية على الديموقراطية هي مجموعة من السلوكات و الممارسات والأساليب التي يتم تطبيقها داخل المؤسسات التعليمية بغية تدريب المتعلمين على فهم مدلول الديموقراطية، ثم تزويدهم بمجموعة من المعارف والمهارات التي ستساعدهم على المشاركة الفعالة في تنمية وتطوير المجتمع مستقبلا، وتكوين اتجاهات ايجابية تجاه سلسلة من المبادئ والقيم الديموقراطية كحرية التعبير والرأي والنقد البناء ، واحترام الرأي الآخر ،والمواطنة الحقة ، والمشاركة والتعاون والتآزر والتضامن ، ونبذ العنف والتطرف ، والتعايش والقبول بالآخر،...
3/ كيف تساهم المؤسسة التعليمية في بناء وترسيخ قيم الديموقراطية؟
الديموقراطية ليست مجرد شعارات بل هي سلوكات وممارسات لا يمكن أن تتحقق إلا بتعلمها وتربية الناشئة على مبادئها وقيمها ، وهذا ليس بالأمر اليسير بل هو من الأمور الصعبة التي تحتاج إلى جهود مضنية ومثابرة ، كما تتطلب أفقا زمنيا طويلا الأمد حتى تؤتي أكلها.
إن الأهداف لا تتحقق بمجرد تسطيرها وإدراجها في المقررات والوثائق الرسمية ، بل لابد من إجراءات عملية وتضمينها المناهج والكتب المدرسية ومناهج إعداد الأساتذة وتهيئة المجتمع المدرسي لبلوغ تلك الأهداف . ومن هذا المنطلق فإن البرامج التعليمية مازالت في حاجة إلى التنقيح والتقييم لتتلاءم وبعض القيم الإنسانية المثلى ،وهكذا نجد أن هذه البرامج (وخاصة في التعليم الابتدائي ) فقيرة إلى حد كبير في ترويج ثقافة الديموقراطية، اللهم إذا استثنينا بعض العناوين هنا وهناك في مادتي القراءة والتربية الإسلامية والاجتماعيات...حيث يتم ترويج، وبشكل عابر، مفاهيم كالقانون ، الوطن والوطنية ، الانتخابات ،...في غياب تام لمصطلح الديموقراطية.
ولهذا فإن أهم المتغيرات المدرسية التي تؤثر بطريقة أو بأخرى على عملية التنشئة الديموقراطية للتلاميذ هي كل ما يتعلق بالحياة المدرسية التي يجب أ ن تعطى لها الأولوية الكبرى وذلك بتفعيل أدوارها وأنشطتها قصد ترسيخ مبادئ وسلوكات كالحرية السياسية والاجتماعية ، ومفهوم المسؤولية والملكية العامة ومفهوم المواطنة ، والمشاركة السياسية ، ومفهوم الحق والواجب ، والمساواة والعدل والإنصاف،والنقد البناء،...الخ
ولجعل التلاميذ يستوعبون هذه المبادئ والمفاهيم يجب:
* غرس هذه الثقافة لدى الطفل في المرحلة الابتدائية وبصورة تتلاءم مع قدراته العقلية.
* تعميق تلك المفاهيم في المراحل الموالية.
* توظيفها بشكل عملي في إطار أ نشطة الحياة المدرسية.
* تمثلها من خلال العلاقات التواصلية بين المدرسين والتلاميذ أو بين التلاميذ فيما بينهم.
ولن يتحقق هذا المبتغى إلا إذا تم إدخال وتضمين مفهوم الديموقراطية في مناهج مراكز تكوين المدرسين لكي يؤمنوا بالديمقراطية كثقافة إنسانية وكأسلوب في الحياة.
يرى "جون ديوي" أن المعلم بإمكانه خلق بيئة يفهم التلاميذ من خلالها الديموقراطية،حيث إن المدرسة في حد ذاتها تمثل حياة اجتماعية خاصة،ومن تم يمكن للمعلم أن يسهم بدور أساسي في تعميق مفهوم الديموقراطية وتأصيله في سلوك التلاميذ إذا التزم بالشروط التالية:
* الابتعاد عن الاتجاه التسلطي في التدريس والأخذ عوض ذلك بالأساليب التفاعلية في التدريس لترسيخ مبادئ الديموقراطية وتدريب التلاميذ على ممارستها.
* إ شراك المتعلمين في عملية التعلم بكل أركانها وأبعادها.
* تشجيع التلاميذ على مواجهة مشكلاتهم الدراسية والحياتية بطريقة جريئة.
* تشجيع التلاميذ على المشاركة في الحوار من خلال المناقشة الصفية.
* تعويدهم على تقبل آراء زملائهم.
* غرس الاهتمام بالنظام وحب تطبيق واحترام ألأنظمة الداخلية للمؤسسة في نفوس التلاميذ.
ومن تمة فإن المناخ السائد داخل الفصل المدرسي يلعب دورا أساسيا في تشكيل الحقيقة الديموقراطية وخاصة أثنا ممارسة ألأنشطة التربوية المختلفة ،وكذلك أثناء التفاعل بين التلاميذ بعضهم ببعض، وبينهم وبين المدرسين والطاقم الإداري للمؤسسة التعليمية،وللوصل إلى هذا الهدف ينبغي أن يكون المجتمع المدرسي زاخرا بالأنشطة والبرامج التي تمكن التلاميذ من التعود على مبادئ الديموقراطية بشكل سليم،كإعطائهم الحرية الكاملة في تكوين وتسيير تعاونيات الأقسام والتعاونية المدرسية،حتى يتشكل لديهم وعي المشاركة واتخاذ القرار وتحمل المسؤولية. يقول أحد المفكرين التربويين :" لكي يمكن إعداد الناس لحكم أنفسهم بأنفسهم،يجب أن يبدأ تدريبهم على ذلك في مرحلة الطفولة... فكما أن احتراف الاستبداد يتطلب تدريبا على الاستبداد،فإن ممارسة الديموقراطية تتطلب تدريبا على الحكم الذاتي."
أي أ ن الديموقراطية ليست فكرا يودع في عقول الناشئة فحسب، بل هي ممارسة واعية ينبغي أن تتم داخل المدرسة وفي سياق التفاعلات القائمة بين عناصرها منذ مراحل الطفولة،كما ينبغي أن تكون أسلوب حياة في تعامل الأب مع ابنه والمدرس مع تلامذته ورب العمل مع العمال والرئيس مع مرؤوسيه ... أي أن تتخلل نسيج العلاقات الاجتماعية والسياسية والتربوية على حد سواء.
لذا فإن التربية على الديموقراطية لابد ن تشمل المجتمع كله من خلال مساهمة حقيقية للمؤسسات التعليمية لضمان وصولها لعدد كبير من أفراد المجتمع .
فهل يكفي مجهود المدرسة وحدها لنقل قيم الديموقراطية إلى المجتمع؟ بالطبع لا،حيث هناك مؤسسات اجتماعية مختلفة لابد لها أن تتعاون مع المدرسة لتنشئة الطفل تنشئة اجتماعية قوامها التشبع بقيم الديموقراطية ،وأخص بالذكر هنا مؤسسة الأسرة،ووسائل الإعلام المختلفة،ومؤسسات المجتمع المدني من أحزاب وجمعيات ثقافية ورياضية ودور الشباب
السبت 04 سبتمبر 2021, 00:48 من طرف abou jumana
» المواطنة في زمن كورونا بالمغرب -بقلم ذ,عبد الواحد المالكي
الأربعاء 28 يوليو 2021, 19:24 من طرف Admin
» من عمق الواقع بقلم أميمة لقنيني
الأربعاء 26 أغسطس 2020, 17:27 من طرف Admin
» نظرية التبادل الاجتماعي بقلم نور الصباح بو_ من الجزائر
الثلاثاء 07 يوليو 2020, 21:53 من طرف Admin
» الدين والسياسة :جدلية الاتصال والانفصال - بقلم عبد الواحد المالكي
السبت 05 أكتوبر 2019, 19:10 من طرف Admin
» سوسيولوجيا الثقافة
الإثنين 19 أغسطس 2019, 13:57 من طرف Admin
» رابط تحميل الويندوز sp3+ clé d'activation
الإثنين 19 أغسطس 2019, 13:45 من طرف Admin
» سوسيولوجيا التربية
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:39 من طرف Admin
» النظرية الصراعية والوظيفية في علم الاجتماع
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:26 من طرف Admin
» المنهج السيميائي
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:08 من طرف Admin
» المنهج البنيوي ،جذوره ومفاهيمه
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:06 من طرف Admin
» دور كايم (إميل ) 1917-1858
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 13:56 من طرف Admin
» علم اجتماع التنمية
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:42 من طرف Admin
» نقد الحداثة بعيون علم اجتماع المخاطر
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:22 من طرف Admin
» الأنثروبولوجيا . ما هو ؟ وما أهميته؟
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:14 من طرف Admin
» التعريف بعلم النفس
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:10 من طرف Admin
» نبذة مختصرة حول أوجست كونت
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:04 من طرف Admin
» بحث حول المدرسة
الأربعاء 18 أبريل 2018, 17:24 من طرف Admin
» الاقتصاديات العربية و التنمية المعطوبة.
الأربعاء 18 أبريل 2018, 17:00 من طرف Admin
» رابط موقع تعليمي خاص بجميع الأسلاك التعليمية
الخميس 24 أغسطس 2017, 15:44 من طرف Admin
» الجدول الصيني لمعرفة نوع الجنين بالميلادي
الأحد 30 يوليو 2017, 01:04 من طرف hakima123
» كيف تصبح أستاذا في خمسة أيام ؟
الأربعاء 26 يوليو 2017, 17:07 من طرف Admin
» تحميل برنامج الكتابة على الفيديو
الجمعة 14 يوليو 2017, 22:40 من طرف Admin
» فرض في مادة الرياضيات - المستوى 4 - المرحلة 4
الجمعة 14 يوليو 2017, 22:31 من طرف Admin
» ملخص نظريات سوسيولوجية معاصرة -لطلبة علم الاجتماع
الثلاثاء 30 مايو 2017, 06:23 من طرف Admin
» ملخض سوسيولوجيا التنظيمات لطلبة السنة الأولى علم اجتماع- الفصل 2
الثلاثاء 30 مايو 2017, 06:16 من طرف Admin
» رابط ملخصات مهمة لمحاضرات في علم اجتماع السكان
الأربعاء 05 أبريل 2017, 01:10 من طرف Admin
» صفحة الموقع على الفايسبوك
الخميس 30 مارس 2017, 17:12 من طرف Admin
» espace associatif d'échange et de partage
الأحد 05 فبراير 2017, 01:26 من طرف Admin
» الفلسفة في مواجهة الأسطورة لجون بيير فيرنان
الأربعاء 04 يناير 2017, 23:35 من طرف Admin
» نبذة مختصرة حول علم الإجتماع
الأربعاء 04 يناير 2017, 23:30 من طرف Admin
» إعلان هام للأساتذة:دورة تكوينية عن بعد حول" المعالجة البيداغوجية "لمديرية جيني
الإثنين 05 ديسمبر 2016, 02:41 من طرف Admin
» ما المقصود بعلم الإجتماع ؟
الجمعة 02 ديسمبر 2016, 22:12 من طرف Admin
» نبش في مسار المرصد المدني لحقوق الإنسان بآسفي
الأربعاء 30 نوفمبر 2016, 19:40 من طرف Admin
» ضمانات التأديب و شروط الطعن الإداري
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:25 من طرف Admin
» العقوبات التأديبية
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:23 من طرف Admin
» أحقية الاستفادة من السكن الإداري
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:20 من طرف Admin
» الإطلاع على نقطة الامتحان المهني
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:19 من طرف Admin
» توقيع النشرات و المذكرات
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:17 من طرف Admin
» مراسلة الإدارة
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:15 من طرف Admin
» الطعن في النقطة الإدارية
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:13 من طرف Admin
» ضمانات الموظف في مجال الترقية
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:11 من طرف Admin
» توزيع تلاميذ معلم متغيب على باقي الأقسام
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:09 من طرف Admin
» آداب الطريق
السبت 15 أكتوبر 2016, 09:14 من طرف Admin
» أهمية العلم في حياة الفرد و المجتمع
السبت 15 أكتوبر 2016, 09:04 من طرف Admin
» ما أهمية الصدق
السبت 15 أكتوبر 2016, 09:01 من طرف Admin
» كلام في الخيانة
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:58 من طرف Admin
» كلام في الخيانة
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:57 من طرف Admin
» ما أهمية الوفاء
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:54 من طرف Admin
» معنى الوفاء
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:51 من طرف Admin
» التقويم التشخيصي لجميع المستويات
الأربعاء 28 سبتمبر 2016, 12:53 من طرف Admin
» برامج تعليمية حول العمليات الأربع
الثلاثاء 23 أغسطس 2016, 20:27 من طرف Admin
» منهجية اللغة العربية لجميع مستويات التعليم الإبتدائي
الثلاثاء 23 أغسطس 2016, 11:10 من طرف Admin
» 50phrases pour communiquer en cours de langue
الإثنين 22 أغسطس 2016, 13:37 من طرف Admin
» روابط ثمانية مواقع للتتكوين عن بعد مجانا
الإثنين 22 أغسطس 2016, 13:02 من طرف Admin
» رابط برنامج تعلمي بالفرنسية لتلاميذ المستوى الرابع
الأربعاء 06 يوليو 2016, 03:40 من طرف Admin
» صدور مذكرة الإمتحان المهني شتنبر 2016
الخميس 30 يونيو 2016, 18:36 من طرف Admin
» le lien d'un quiz pédagogique
الإثنين 27 يونيو 2016, 23:20 من طرف Admin
» صناعة الصور المتحركة
الإثنين 27 يونيو 2016, 20:33 من طرف Admin
» vidéo faite par camtasia
الأربعاء 22 يونيو 2016, 21:21 من طرف Admin
» not stop formation des enseignants
السبت 18 يونيو 2016, 00:46 من طرف Admin
» un bon site pour les profs à ne pas rater
الجمعة 17 يونيو 2016, 22:38 من طرف Admin
» تعريف الوضعية المشكلة و كيفية توظيفها بالممارسة الصفية
الجمعة 17 يونيو 2016, 21:50 من طرف Admin
» الامتحان المهني 2016 م
الثلاثاء 14 يونيو 2016, 21:06 من طرف Admin
» تكنولوجيا التعليم
الثلاثاء 14 يونيو 2016, 20:58 من طرف Admin
» رابط موقع سيعجبكم
الأحد 12 يونيو 2016, 17:25 من طرف Admin
» فرصة أخرى للهجرة الشرعية إلى كندا
الأربعاء 08 يونيو 2016, 19:34 من طرف Admin
» site du soutien libre en français
الأربعاء 01 يونيو 2016, 00:35 من طرف Admin
» site de communication
الأربعاء 01 يونيو 2016, 00:31 من طرف Admin
» les principales fonctions de l'évaluation en éducation
الثلاثاء 24 مايو 2016, 15:03 من طرف Admin
» قصيدة أمير الشعراء "قم للمعلم و فه التبجيلا" كاملة
الخميس 12 مايو 2016, 19:11 من طرف Admin
» النتائج النهائية لامتحانات الكفاءة المهنية برسم سن .. - 7 ماي 2016 م
الأحد 08 مايو 2016, 00:37 من طرف Admin
» عناوين أبرز الصحف الصادرة اليوم الجمعة 6 ماي 2016 م
الجمعة 06 مايو 2016, 14:39 من طرف Admin
» الجديد عن الامتحان المهني 2015 م
الجمعة 06 مايو 2016, 02:05 من طرف Admin
» سبب تأخر نتائج الامتحان المهني دورة شتنبر 2015
الأربعاء 04 مايو 2016, 22:25 من طرف Admin
» Les 10 règles pour arrêter de fumer
الأربعاء 04 مايو 2016, 21:52 من طرف Admin
» توضيع حول سبب تأجيل الوقفة الإحتجاجية التي أعلنها سكان المناقرة الحدادة أمام وكالة توزيع الكهرباء و الجماعة المحلية
الأربعاء 04 مايو 2016, 21:14 من طرف Admin
» عناوين جمعيات مغربية ذوي الاحتياجات الخاصة
الثلاثاء 26 أبريل 2016, 22:23 من طرف Admin
» رابط موقع مديرية سيدي بنور
الثلاثاء 26 أبريل 2016, 15:16 من طرف Admin
» رابط تحميل منتدى مربي اللأجيال
الأحد 24 أبريل 2016, 23:28 من طرف Admin
» صدور مذكرة الوزارية 20 أبريل 2016 - الحركة الانتقالية
الأربعاء 20 أبريل 2016, 23:42 من طرف Admin
» لا تبق مجرد زائر فقط
الثلاثاء 19 أبريل 2016, 01:36 من طرف Admin
» pour développer votre niveau en français
الأحد 17 أبريل 2016, 21:36 من طرف Admin
» عناوين جمعيات فرنسية
الأحد 17 أبريل 2016, 15:25 من طرف Admin
» فيديو نشيد عليك مني السلام
الجمعة 15 أبريل 2016, 21:53 من طرف Admin
» شروط الاستفادة من الخدمات
الخميس 14 أبريل 2016, 01:55 من طرف Admin
» حقوق الملكية الفكرية لمؤسس منتدى مربي الأجيال
الخميس 14 أبريل 2016, 01:50 من طرف Admin
» un proverbe français
الخميس 14 أبريل 2016, 00:48 من طرف Admin
» site de proverbes français
الخميس 14 أبريل 2016, 00:22 من طرف Admin
» موقع تعلم اللغة الإنجليزية بالصوت
الأربعاء 13 أبريل 2016, 22:46 من طرف Admin