بقلم: خالد التيجاني النور(كاتب وصحفي سوداني) ..
قليلاً ما يُنظر للمغرب بحسبانها إحدى إيقونات ثورة الربيع العربي على الرغم من أنها كانت من أوائل الدول التي نشط فيها الحراك الشبابي الساعي للتغيير الذي اتخذ مساراً مميزاً جعله يسقط من ذاكرة الثورة في خضم الصراع الدموي الذي طبع التحولات العميقة التي تشهدها المنطقة، ميزة التجربة المغربية أنها تجاوزت جدلية الصراع والتغيير المتسمة بالعنف، إلى إدراك الطريق الثالث، التغيير السلمي عبر الإصلاح الدستوري المؤسسي.
وكما كان يتوقع ضيوف منتدى "الجزيرة" التاسع من السياسيين والأكاديميين والإعلام الذي انعقد في العاصمة القطرية الدوحة في الأيام الفائتة، فقد بادر السيد عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة المغربية ليجيب على السؤال الذي لم يطرحه أحد ولكنه كان عالقاً في أجواء المنتدى الذي كان يبحث عن أسباب وأبعاد "الصراع والتغيير في العالم العربي" على خلفية موجة الثورات التي انتظمت العديد من بلدان المنطقة، ولا تزال تبعاته وتداعياته تخيم على المنطقة حروباً ونزاعات دموية، إلا النادر القليل من الناجين.
كان السؤال كيف نجت المملكة المغربية من "زوابع الخريف العربي وقد كانت غشيتها رياح الربيع العربي في أول عهده"، هكذا بدأ بنكيران كلمته الرئيسة في المنتدى، وما ينبئك مثل خبير، فرئيس الحكومة المغربية لم يصل إلى منصبه إلا بفضل الحراك الشعبي الباحث عن التغيير، ولكنه تغيير من نوع آخر لم تفرضه الاحتجاجات العنيفة والمواجهة بين السلطة والشعب بقوة السلاح، بل جاء سلساً مستجيباً للحاجة للتغيير لأن المغرب كانت الدولة الوحيدة المحظوظة أن كان على رأسها في تلك اللحظة التاريخية الحاسمة قيادة أوتيت من الحكمة وروح القيادة والمسؤولية ما جعلها تجنب شعبها مشقة التغيير.
يقول بنكيران لم تكن المغرب بدعاً من دول المنطقة العربية ممن تشكو من احتكار السلطة والثروة وإهدار الحقوق، فما أن نجح الشعب التونسي في إنهاء حكم زين العابدين بن علي، وأعقبته هبّة الشعب المصري لتطيح بالرئيس حسني مبارك، وانطلقت الثورة الليبية، حتى جاء الدور على المغرب ليبدأ حراكه الشعبي مطالباً بالتغيير، وهبّت رياح التغيير على اليمن وسوريا.
لم يعد سراً ما حل بتلك الدول العربية التي نهضت شعوبها ساعية في ثورة مشروعة من أجل استرداد الكرامة واستعادة الحقوق وتحقيق مطالب التغيير، كانت ضحية لمنطق الاستبداد حين آثر الحكام أن يضحوا بشعوبهم واستقرار بلدانهم من أجل البقاء والتشبث بكراسي الحكم مهما كانت النتائج وخيمة، كانت النتيجة كل هذه الدماء التي سالت ولا تزال تسيل في أغلب هذه البلدان منذ العام 2011، غرقت أغلب هذه البلدان في بحور الفوضى لأن بعض الحكام رأوا أنفسهم أكبر من شعوبهم وأنهم أحق بالخلود منها، ولذا لم يأبهوا للثمن الباهظ الذي توجب على هذه الشعوب أن تدفعه لكسب معركة خلود مستحيلة في السلطة.
يشهد الناس بحسرة ما يجري في اليمن وسوريا وليبيا، كانت تونس محظوظة أن سلكت سبيلاً أكثر سلمية للتغيير بفضل وعي طبقتها السياسية لا سيما حركة النهضة بقيادة زعيمها راشد الغنوشي التي وعت إلى أن بقاء تونس أهم من بقاء النهضة، وأن الرهان على المستقبل يتطلب تضحية بمغنم السلطة العاجل على قوة إغرائه.
وحدها المغرب كانت هي التي برزت من بين رصيفاتها العربية لتعطي مثالاً نادراً في إمكانية إحداث التغيير عبر عملية إصلاح مؤسسي يفضي إلى تحقيق التحول الديمقراطي السلمي، لم تحتج لتدخل في طلب تغيير مجهول الوجهة محفوف بالمكاره، كانت الحكمة المغربية حاضرة في الموعد ملكاً وقادة سياسيين وناشطين وعامة الشعب، ويشرح بنكيران أنه عندما بدأ الحراك الشبابي الاحتجاجي في المغرب في العشرين من فبراير من عام الثورة العربية لم يكن مجرد استنساخ لموضة الاحتجاجات التي اندلعت في المنطقة ولكنها كانت تعبيراً موضوعياً عن حالة الاحتقان السياسي والاجتماعي في بلاده، والرغبة في إدراك التغيير بما يفضي لتحول يعيد هيكلة وتشكيل النظام السياسي
قليلاً ما يُنظر للمغرب بحسبانها إحدى إيقونات ثورة الربيع العربي على الرغم من أنها كانت من أوائل الدول التي نشط فيها الحراك الشبابي الساعي للتغيير الذي اتخذ مساراً مميزاً جعله يسقط من ذاكرة الثورة في خضم الصراع الدموي الذي طبع التحولات العميقة التي تشهدها المنطقة، ميزة التجربة المغربية أنها تجاوزت جدلية الصراع والتغيير المتسمة بالعنف، إلى إدراك الطريق الثالث، التغيير السلمي عبر الإصلاح الدستوري المؤسسي.
وكما كان يتوقع ضيوف منتدى "الجزيرة" التاسع من السياسيين والأكاديميين والإعلام الذي انعقد في العاصمة القطرية الدوحة في الأيام الفائتة، فقد بادر السيد عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة المغربية ليجيب على السؤال الذي لم يطرحه أحد ولكنه كان عالقاً في أجواء المنتدى الذي كان يبحث عن أسباب وأبعاد "الصراع والتغيير في العالم العربي" على خلفية موجة الثورات التي انتظمت العديد من بلدان المنطقة، ولا تزال تبعاته وتداعياته تخيم على المنطقة حروباً ونزاعات دموية، إلا النادر القليل من الناجين.
كان السؤال كيف نجت المملكة المغربية من "زوابع الخريف العربي وقد كانت غشيتها رياح الربيع العربي في أول عهده"، هكذا بدأ بنكيران كلمته الرئيسة في المنتدى، وما ينبئك مثل خبير، فرئيس الحكومة المغربية لم يصل إلى منصبه إلا بفضل الحراك الشعبي الباحث عن التغيير، ولكنه تغيير من نوع آخر لم تفرضه الاحتجاجات العنيفة والمواجهة بين السلطة والشعب بقوة السلاح، بل جاء سلساً مستجيباً للحاجة للتغيير لأن المغرب كانت الدولة الوحيدة المحظوظة أن كان على رأسها في تلك اللحظة التاريخية الحاسمة قيادة أوتيت من الحكمة وروح القيادة والمسؤولية ما جعلها تجنب شعبها مشقة التغيير.
يقول بنكيران لم تكن المغرب بدعاً من دول المنطقة العربية ممن تشكو من احتكار السلطة والثروة وإهدار الحقوق، فما أن نجح الشعب التونسي في إنهاء حكم زين العابدين بن علي، وأعقبته هبّة الشعب المصري لتطيح بالرئيس حسني مبارك، وانطلقت الثورة الليبية، حتى جاء الدور على المغرب ليبدأ حراكه الشعبي مطالباً بالتغيير، وهبّت رياح التغيير على اليمن وسوريا.
لم يعد سراً ما حل بتلك الدول العربية التي نهضت شعوبها ساعية في ثورة مشروعة من أجل استرداد الكرامة واستعادة الحقوق وتحقيق مطالب التغيير، كانت ضحية لمنطق الاستبداد حين آثر الحكام أن يضحوا بشعوبهم واستقرار بلدانهم من أجل البقاء والتشبث بكراسي الحكم مهما كانت النتائج وخيمة، كانت النتيجة كل هذه الدماء التي سالت ولا تزال تسيل في أغلب هذه البلدان منذ العام 2011، غرقت أغلب هذه البلدان في بحور الفوضى لأن بعض الحكام رأوا أنفسهم أكبر من شعوبهم وأنهم أحق بالخلود منها، ولذا لم يأبهوا للثمن الباهظ الذي توجب على هذه الشعوب أن تدفعه لكسب معركة خلود مستحيلة في السلطة.
يشهد الناس بحسرة ما يجري في اليمن وسوريا وليبيا، كانت تونس محظوظة أن سلكت سبيلاً أكثر سلمية للتغيير بفضل وعي طبقتها السياسية لا سيما حركة النهضة بقيادة زعيمها راشد الغنوشي التي وعت إلى أن بقاء تونس أهم من بقاء النهضة، وأن الرهان على المستقبل يتطلب تضحية بمغنم السلطة العاجل على قوة إغرائه.
وحدها المغرب كانت هي التي برزت من بين رصيفاتها العربية لتعطي مثالاً نادراً في إمكانية إحداث التغيير عبر عملية إصلاح مؤسسي يفضي إلى تحقيق التحول الديمقراطي السلمي، لم تحتج لتدخل في طلب تغيير مجهول الوجهة محفوف بالمكاره، كانت الحكمة المغربية حاضرة في الموعد ملكاً وقادة سياسيين وناشطين وعامة الشعب، ويشرح بنكيران أنه عندما بدأ الحراك الشبابي الاحتجاجي في المغرب في العشرين من فبراير من عام الثورة العربية لم يكن مجرد استنساخ لموضة الاحتجاجات التي اندلعت في المنطقة ولكنها كانت تعبيراً موضوعياً عن حالة الاحتقان السياسي والاجتماعي في بلاده، والرغبة في إدراك التغيير بما يفضي لتحول يعيد هيكلة وتشكيل النظام السياسي
السبت 04 سبتمبر 2021, 00:48 من طرف abou jumana
» المواطنة في زمن كورونا بالمغرب -بقلم ذ,عبد الواحد المالكي
الأربعاء 28 يوليو 2021, 19:24 من طرف Admin
» من عمق الواقع بقلم أميمة لقنيني
الأربعاء 26 أغسطس 2020, 17:27 من طرف Admin
» نظرية التبادل الاجتماعي بقلم نور الصباح بو_ من الجزائر
الثلاثاء 07 يوليو 2020, 21:53 من طرف Admin
» الدين والسياسة :جدلية الاتصال والانفصال - بقلم عبد الواحد المالكي
السبت 05 أكتوبر 2019, 19:10 من طرف Admin
» سوسيولوجيا الثقافة
الإثنين 19 أغسطس 2019, 13:57 من طرف Admin
» رابط تحميل الويندوز sp3+ clé d'activation
الإثنين 19 أغسطس 2019, 13:45 من طرف Admin
» سوسيولوجيا التربية
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:39 من طرف Admin
» النظرية الصراعية والوظيفية في علم الاجتماع
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:26 من طرف Admin
» المنهج السيميائي
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:08 من طرف Admin
» المنهج البنيوي ،جذوره ومفاهيمه
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 17:06 من طرف Admin
» دور كايم (إميل ) 1917-1858
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 13:56 من طرف Admin
» علم اجتماع التنمية
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:42 من طرف Admin
» نقد الحداثة بعيون علم اجتماع المخاطر
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:22 من طرف Admin
» الأنثروبولوجيا . ما هو ؟ وما أهميته؟
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:14 من طرف Admin
» التعريف بعلم النفس
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:10 من طرف Admin
» نبذة مختصرة حول أوجست كونت
الأربعاء 14 أغسطس 2019, 00:04 من طرف Admin
» بحث حول المدرسة
الأربعاء 18 أبريل 2018, 17:24 من طرف Admin
» الاقتصاديات العربية و التنمية المعطوبة.
الأربعاء 18 أبريل 2018, 17:00 من طرف Admin
» رابط موقع تعليمي خاص بجميع الأسلاك التعليمية
الخميس 24 أغسطس 2017, 15:44 من طرف Admin
» الجدول الصيني لمعرفة نوع الجنين بالميلادي
الأحد 30 يوليو 2017, 01:04 من طرف hakima123
» كيف تصبح أستاذا في خمسة أيام ؟
الأربعاء 26 يوليو 2017, 17:07 من طرف Admin
» تحميل برنامج الكتابة على الفيديو
الجمعة 14 يوليو 2017, 22:40 من طرف Admin
» فرض في مادة الرياضيات - المستوى 4 - المرحلة 4
الجمعة 14 يوليو 2017, 22:31 من طرف Admin
» ملخص نظريات سوسيولوجية معاصرة -لطلبة علم الاجتماع
الثلاثاء 30 مايو 2017, 06:23 من طرف Admin
» ملخض سوسيولوجيا التنظيمات لطلبة السنة الأولى علم اجتماع- الفصل 2
الثلاثاء 30 مايو 2017, 06:16 من طرف Admin
» رابط ملخصات مهمة لمحاضرات في علم اجتماع السكان
الأربعاء 05 أبريل 2017, 01:10 من طرف Admin
» صفحة الموقع على الفايسبوك
الخميس 30 مارس 2017, 17:12 من طرف Admin
» espace associatif d'échange et de partage
الأحد 05 فبراير 2017, 01:26 من طرف Admin
» الفلسفة في مواجهة الأسطورة لجون بيير فيرنان
الأربعاء 04 يناير 2017, 23:35 من طرف Admin
» نبذة مختصرة حول علم الإجتماع
الأربعاء 04 يناير 2017, 23:30 من طرف Admin
» إعلان هام للأساتذة:دورة تكوينية عن بعد حول" المعالجة البيداغوجية "لمديرية جيني
الإثنين 05 ديسمبر 2016, 02:41 من طرف Admin
» ما المقصود بعلم الإجتماع ؟
الجمعة 02 ديسمبر 2016, 22:12 من طرف Admin
» نبش في مسار المرصد المدني لحقوق الإنسان بآسفي
الأربعاء 30 نوفمبر 2016, 19:40 من طرف Admin
» ضمانات التأديب و شروط الطعن الإداري
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:25 من طرف Admin
» العقوبات التأديبية
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:23 من طرف Admin
» أحقية الاستفادة من السكن الإداري
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:20 من طرف Admin
» الإطلاع على نقطة الامتحان المهني
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:19 من طرف Admin
» توقيع النشرات و المذكرات
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:17 من طرف Admin
» مراسلة الإدارة
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:15 من طرف Admin
» الطعن في النقطة الإدارية
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:13 من طرف Admin
» ضمانات الموظف في مجال الترقية
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:11 من طرف Admin
» توزيع تلاميذ معلم متغيب على باقي الأقسام
الأربعاء 16 نوفمبر 2016, 09:09 من طرف Admin
» آداب الطريق
السبت 15 أكتوبر 2016, 09:14 من طرف Admin
» أهمية العلم في حياة الفرد و المجتمع
السبت 15 أكتوبر 2016, 09:04 من طرف Admin
» ما أهمية الصدق
السبت 15 أكتوبر 2016, 09:01 من طرف Admin
» كلام في الخيانة
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:58 من طرف Admin
» كلام في الخيانة
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:57 من طرف Admin
» ما أهمية الوفاء
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:54 من طرف Admin
» معنى الوفاء
السبت 15 أكتوبر 2016, 08:51 من طرف Admin
» التقويم التشخيصي لجميع المستويات
الأربعاء 28 سبتمبر 2016, 12:53 من طرف Admin
» برامج تعليمية حول العمليات الأربع
الثلاثاء 23 أغسطس 2016, 20:27 من طرف Admin
» منهجية اللغة العربية لجميع مستويات التعليم الإبتدائي
الثلاثاء 23 أغسطس 2016, 11:10 من طرف Admin
» 50phrases pour communiquer en cours de langue
الإثنين 22 أغسطس 2016, 13:37 من طرف Admin
» روابط ثمانية مواقع للتتكوين عن بعد مجانا
الإثنين 22 أغسطس 2016, 13:02 من طرف Admin
» رابط برنامج تعلمي بالفرنسية لتلاميذ المستوى الرابع
الأربعاء 06 يوليو 2016, 03:40 من طرف Admin
» صدور مذكرة الإمتحان المهني شتنبر 2016
الخميس 30 يونيو 2016, 18:36 من طرف Admin
» le lien d'un quiz pédagogique
الإثنين 27 يونيو 2016, 23:20 من طرف Admin
» صناعة الصور المتحركة
الإثنين 27 يونيو 2016, 20:33 من طرف Admin
» vidéo faite par camtasia
الأربعاء 22 يونيو 2016, 21:21 من طرف Admin
» not stop formation des enseignants
السبت 18 يونيو 2016, 00:46 من طرف Admin
» un bon site pour les profs à ne pas rater
الجمعة 17 يونيو 2016, 22:38 من طرف Admin
» تعريف الوضعية المشكلة و كيفية توظيفها بالممارسة الصفية
الجمعة 17 يونيو 2016, 21:50 من طرف Admin
» الامتحان المهني 2016 م
الثلاثاء 14 يونيو 2016, 21:06 من طرف Admin
» تكنولوجيا التعليم
الثلاثاء 14 يونيو 2016, 20:58 من طرف Admin
» رابط موقع سيعجبكم
الأحد 12 يونيو 2016, 17:25 من طرف Admin
» فرصة أخرى للهجرة الشرعية إلى كندا
الأربعاء 08 يونيو 2016, 19:34 من طرف Admin
» site du soutien libre en français
الأربعاء 01 يونيو 2016, 00:35 من طرف Admin
» site de communication
الأربعاء 01 يونيو 2016, 00:31 من طرف Admin
» les principales fonctions de l'évaluation en éducation
الثلاثاء 24 مايو 2016, 15:03 من طرف Admin
» قصيدة أمير الشعراء "قم للمعلم و فه التبجيلا" كاملة
الخميس 12 مايو 2016, 19:11 من طرف Admin
» النتائج النهائية لامتحانات الكفاءة المهنية برسم سن .. - 7 ماي 2016 م
الأحد 08 مايو 2016, 00:37 من طرف Admin
» عناوين أبرز الصحف الصادرة اليوم الجمعة 6 ماي 2016 م
الجمعة 06 مايو 2016, 14:39 من طرف Admin
» الجديد عن الامتحان المهني 2015 م
الجمعة 06 مايو 2016, 02:05 من طرف Admin
» سبب تأخر نتائج الامتحان المهني دورة شتنبر 2015
الأربعاء 04 مايو 2016, 22:25 من طرف Admin
» Les 10 règles pour arrêter de fumer
الأربعاء 04 مايو 2016, 21:52 من طرف Admin
» توضيع حول سبب تأجيل الوقفة الإحتجاجية التي أعلنها سكان المناقرة الحدادة أمام وكالة توزيع الكهرباء و الجماعة المحلية
الأربعاء 04 مايو 2016, 21:14 من طرف Admin
» عناوين جمعيات مغربية ذوي الاحتياجات الخاصة
الثلاثاء 26 أبريل 2016, 22:23 من طرف Admin
» رابط موقع مديرية سيدي بنور
الثلاثاء 26 أبريل 2016, 15:16 من طرف Admin
» رابط تحميل منتدى مربي اللأجيال
الأحد 24 أبريل 2016, 23:28 من طرف Admin
» صدور مذكرة الوزارية 20 أبريل 2016 - الحركة الانتقالية
الأربعاء 20 أبريل 2016, 23:42 من طرف Admin
» لا تبق مجرد زائر فقط
الثلاثاء 19 أبريل 2016, 01:36 من طرف Admin
» pour développer votre niveau en français
الأحد 17 أبريل 2016, 21:36 من طرف Admin
» عناوين جمعيات فرنسية
الأحد 17 أبريل 2016, 15:25 من طرف Admin
» فيديو نشيد عليك مني السلام
الجمعة 15 أبريل 2016, 21:53 من طرف Admin
» شروط الاستفادة من الخدمات
الخميس 14 أبريل 2016, 01:55 من طرف Admin
» حقوق الملكية الفكرية لمؤسس منتدى مربي الأجيال
الخميس 14 أبريل 2016, 01:50 من طرف Admin
» un proverbe français
الخميس 14 أبريل 2016, 00:48 من طرف Admin
» site de proverbes français
الخميس 14 أبريل 2016, 00:22 من طرف Admin
» موقع تعلم اللغة الإنجليزية بالصوت
الأربعاء 13 أبريل 2016, 22:46 من طرف Admin